۱۳۹۴ خرداد ۱۷, یکشنبه

خامنه اي در سوريه از ميان اردوگاه هاي فلسطيني مزدوران جنايت كار براي نجات اسد استخدام ميكندمن هي مليشيا " لواء القدس"

من هي مليشيا " لواء القدس" وماعلاقتها بفلسطين؟

تيپ قدس چيست وچه رابطه وعلاقه اي با فلسطين دارد
اين گروه شبه نظامي كيست وكار اصلي آن چيست
أورينت نت – حلب |عمار البكور


















شبه نظاميان تيپ قدس روزانه در استان حلب عليه مردم جنايت زيادي مرتكب ميشود بدون هيچ مانع ودست بستگي يا حتي يك سئوال كه چرا ؟اين گروه جنايت كار آدم رباذي وكارهاي تروريستي وقتل انجام ميدهند واسمي هم از آنها در صفحات اجتماعي يا در وسايل ارتبط جمعي برده نميشود 

اين گروه شيه نظامي كيست وكار اصلي آن چيست
بسيار ساده اين گروه جنايت كار دست ساز خامنه اي است وسپاه قدسش اين گروه را براي حفظ اسد درست كرده است
حرفه اصلي رژيم در اين چند سال ساختن شبه نظاميان جنايت كار به اسمهاي مختلف بوده وهست وخواهد بود
اسم گذاري آنها هم از دجاليت خميني ودر زمان اين جنايت كار استارت خورد خميني بود كه از اسم قدس بخاطر احترامي كه مسلمانا به قدس داشتند سو استفاده كرده وشعار اصلي جنگ با عراق را هم قدس از طريق كربلا گذاشت كه جنايت جنگي عليه مسلمان عراق وايرانيان را بپوشانند
 خامنه اي وسپاه جنايت كار قدس اين ساليان همين كار را كردند
فرمانده اين گروه يك فلسطيني است باسم محمد سعيد  كه يك مامور حرفه اي اطلاعات اسد ميباشد او در حلب مستقيما تظاهرات مسالمت آميز مردم ودانشجويان را به خاك وخون كشيد او زير مجموعه وتحت مسئوليت مستقيم رئيس رئيس اطلاعات هوائي است
او يكي از افراد مورد اطمينان نطام اسد ميباشداو از اعضاي اخراجي وتصفيه شده فلسطيني ها بوده است او اين گروه شبه نظامي را با تسهيلات رئييس امنيت نطام اسد بنام اديب سلامه وهماهنگي احمد جبريل رئيس خلق براي آزادي فلسطين برپا كرده وكارش حفظ نظام اسد است 
اين گروه تحت مديريت سپاه پاسداران ايران كار ميكند ودر سركوب مردم ويا در جبهه هاي جنگ وارد عمل ميشوند

تواصل ميليشيا (لواء القدس الفلسطيني) انتهاكاتها اليومية في محافظة حلب بحق المدنيين دون رادع أو سؤال، بذريعة قتال "المجموعات الارهابية" إلى جانب قوات الأسد. ونادراً مايظهر اسمها على صفحات التواصل الاجتماعي أو في وسائل الإعلام .. فمن هي هذه المليشيا؟ وماهي مهامها؟

(لواء القدس) هو ميليشيا تشكلت منتصف عام 2013 من النازحين "الفلسطينيين" في مخيمي "النيرب" و"حندرات" ومؤلف من عدة كتائب أبرزها "الشبح الأسود" و"القمصان السود" ، قائده الفلسطيني من مواليد مخيم النيرب "محمد السعيد"، الذي ذاع سيطه السيء في مدينة حلب بعد انطلاق الثورة عبر ترأسه لمجموعات الشبيحة وملاحقة المظاهرات السلمية لقمعها لا سيما مظاهرات "جامعة حلب" وذلك بالتنسيق والتعاون مباشرة مع رئيس فرع المخابرات الجوية.
وكان قائد (اللواء) محمد سعيد قد حاز على ثقة نظام الأسد منتصف عام 2012 عقب مشاركته بالمؤامرة التي اشترك فيها مع المخابرات الجوية في تصفية 17 مجنداً من جيش التحرير الفلسطيني أثناء عودتهم من معسكر مصياف إلى منازلهم في حلب، وأشاع عبر شبيحته حينها أن الجيش الحر من قام بتصفيتهم مطلع شهر آب لتأليب فلسطينيي مخيمي "النيرب وحندرات" على الثورة السورية وتوسيع حاضنتهم التشبيحية، وانكشفت المؤامرة بعد تشكيل محمد سعيد لميليشيا (لواء القدس) بتسهيل من رئيس ملف النظام الأمني في حلب اللواء (أديب سلامة)، وبالتنسيق مع (أحمد جبريل) قائد ما يسمى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين حسب ما أكده الناشط الفلسطيني "أحمد منصور" لأورينت نت.

انتهاكات ميليشيا (لواء القدس)عرف عن (لواء القدس) أنه ميليشيا غير منضبطة ولها انتهاكات كثيرة بحق المدنيين ومن بينها اختطاف الشباب وطلب فدية مادية كبيرة من ذويهم مقابل إطلاق سراحهم، وسرقة أثاث منازل المدنيين في الأحياء الحلبية غير المحررة التي هجرها سكانها بعدما تحولت إلى خط جبهة مثل حيي "جمعية الزهراء" و "الراشيدين الشمالي"، حسب شهادات النشطاء الذين أكدوا أيضاً أن قائد الميليشيا "محمد سعيد" يستغل الفقراء من الفلسطينيين في مخيم "النيرب" ويغريهم برواتب شهرية ويحاول اقناعهم بما يسمى "المقاومة" للانضمام إلى (اللواء) ومقاتلة أبناء حلب الذين ثاروا على النظام، باستخدامه أسلوب التغني بالقضية الفلسطينية، ويركز عبر صفحات الميليشيا الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي على تسمية الثوار "بالمتصهينين"، مدعياً "المقاومة والممانعة" التي روجها نظام الأسد، ما جعل الكثير من النشطاء يضعونه موضع 
سخرية.

وفي السياق أكد لأورينت نت "أبو عمر" الذي غادر مخيم النيرب منذ أشهر أن (اللواء) يعلن بشكل مستمر عبر مكتبه داخل المخيم عن افتتاح دورات عسكرية "صاعقة" للأطفال الذين تبلغ أعمارهم بين 15 و18 عاماً لمدة شهر، للزج بهم فيما بعد على جبهات القتال، وبأن "محمد سعيد" لديه مكتب أمني كبير في حي "الأكريمة" داخل مدينة حلب قرب مسبح الأولمبي، ويسعى عبر توزيع بروشورات ورفع لافتات للحض على التطوع في (اللواء)، ويستخدم أسلوب التهديد بحق كل شاب يكتب فيه تقريراً أو يتهم من قبل "المخبرين" بأنه معارض للنظام بالاعتقال أو التعامل مخابراتياً والانضمام إلى صفوفه عنوة، مضيفاً أن "قائد الميليشيا محمد السعيد سفّر زوجته وأولاده إلى أوكرانيا، وأصبح (ملياردير) من خلال سرقة عناصره لمنازل أهالي حلب السكنية، وسيارات المدنيين وبيعها، وفرض إتاوة على أسرة كل مدني تعتقله مقابل الافراج عنه، ويعتمد على عدنان السيد، ومحمد رافع ابن أخ الممثل السوري أحمد رافع كقادة لمجموعات الميليشيا وأذرع له في عمليات السطو".

وأكد الناشط الحلبي "يحيى مايو" لأورينت نت أن (لواء القدس) يقدر عدد عناصره حالياً بين 2000 و 3000 الاف مسلحاً ينتشرون قرب مطاري النيرب العسكري وحلب الدولي في محيط مخيم "النيرب" وكذلك في قريتي عزيزة والشيخ لطفي ومنطقة الرموسة، وحيي جمعية الزهراء والراشدين الشمالي، وعلى جبهات كرم الطراب والبريج وسيفات وحندرات، وداخل بلدتي نبل والزهراء وشارك (اللواء) قوات الأسد في فكها الحصار عن سجن حلب المركزي، مضيفاً بأن "قوات الأسد تعتمد على (لواء القدس) لتطعيم جبهاتها لا سيما أن عناصر اللواء فلسطينيين من مواليد حلب ويعرفون المنطقة، ودورهم غالباً حراسة لمواقع النظام خشية تقدم الثوار، أو عملية اشغال في المعارك وهي ميليشيا غير منضبطة وتمارس السرقة لأن معظم عناصره من الطبقة الفقيرة الجاهلة في المجتمع ويتقاضون راتب لا تكفيهم".

لماذا سمي (لواء القدس)؟وبحسب مصدر لأورينت نت من الهيئة العامة لشؤون اللاجئين الفلسطينيين في الحكومة السورية المؤقتة‏ فضل عدم الافصاح عن اسمه أن " تسمية الميليشيا بـ(لواء القدس) لم يكن عفوياً وذلك تم بالتنسيق مع (فيلق القدس) في الحرس الثوري الإيراني، ليصبح فيما بعد أي الآن أحد مكونات ما يسمى (حزب الله السوري)" كاشفاً المصدر " أن (اللواء) يدعم لوجستياً وبالمال والأسلحة من قبل إيران حالياً، وأن قائده (محمد سعيد) تعرف على قادة (الحرس الثوري الايراني) الذين شكلوا غرفة عمليات وتمركزوا داخل مطار النيرب قرب المخيم مطلع عام 2014، وتعمقت العلاقة بينهما عقب حفر عناصر (القدس) خندقاً في محيط مطار النيرب لتأمين حماية قادة (الحرس الثوري) داخل المطار خشية اقتحامه من قبل الثوار ومن حينها أصبح يتبع إدارياً لغرفة عمليات عسكرية تقودها إيران.
ويعرف في أوساط النازحين الفلسطينيين أن قائد (لواء القدس) يحمل اسم جده "محمد سعيد" والذي كان يعمل جاسوساً لصالح المخابرات البريطانية عام 1936، زمن الانتداب البريطاني، بهدف الحصول على المال وأنه من منطقة ترشيحة قضاء عكا وهرب من فلسطين إلى سوريا خشية القتل بتهمة الخيانة.

هیچ نظری موجود نیست:

ارسال یک نظر