۱۳۹۴ شهریور ۷, شنبه

عباس صادقي نژاد بريده مزدور اطلاعات بدعوت يك باند اطلاعاتي در اردبيل به اردبيل رفت

عباس صادقي نژاد بريده مزدور اطلاعات ملاها در آلمان بدعوت يك باند اطلاعاتي ديگر رژيم درايران به اردبيل رفت

الان ديگر بحث اين مزدور نيست كه كي هست وچه ميكند ويا چه ها كرده است اينها هم براي ما وهم براي خلق قهرمان روشن بود وهست اما بنازم به شجاعت هوشياري وتلاشهاي بي وقفه اعضاي مقاومت در داخل كه سبب شدند كه چند جائي خوري را بر اين مزدوران حرام كنند وبا افشاگري ماسكهاي ساخت وزارت ولابي هاي خارجي آنها را از چهره كثيف وزارتي آنها بدرند وكنار بزنند. 
قبلا اين مزدوران اطلاعات هم ماسك پناهنده وفعاليتهاي حقوق بشري براي اثبات حقوق بشر ملاها!! را برچهره داشتند وهم عليه مجاهدين با ماسك منتقد!! يا مخالف؟!! شيطان سازي ميكردند اما مخفيانه به زير عباي ملا در تهران يا... رفت وآمد داشتند اما از آنجا كه چند نمونه توسط اعضاي مقاومت ايران در داخل كشف وافشا شد وبعصي ها هم در حال شناسائي ويا افشاشدن هستند اين استخدامي هاي گشتاپوي ملاها به تاكتيك ملا ساخته اي دست زدند مثل اين نمونه عباس صادقي نژاد كه يك انجمني بنام فراق كه دست ساز وزارت اطلاعات وگردانده آن يك زنك پاسدار وحشي بنام ثريا عبداللهي كه سر دشته عربده كشهاي جلو دري اشرف هم بودوآمده بود كه زبان حلقوم فرزندخود يعني يك مجاهد اشرفي بنام امير ارسلان اصلاني  كه الان در رزمگاه ليبرتي است را از حلقوم در بياورد .

او يك مزدور نفوذي واستخدامي اطلاعات از خارج دعوت كرده است كه به اردبيل بيايد واز انجمن پوششي وزارت اطلاعات بازديد كند وعباس آقا هم دعوت ثريا خانم را پذيرفته وبه اردبيل رفته است ديگر مزدوران برون مرزي اطلاعات هم از هول حليم تو ديگ ملا افتادند ودم خروس همه آنها رسما از زير عباي ملا بيرون زد يعني آنها هم دعوت نامه پاسدار ثريا وهم عكس مزدور اطلاعات عباس صادقي را در سايتهاي دست ساز ودر خدمت وزارت اطلاعات مانند اينترلينگ چاپ كردند كه هم گفته باشند كه ما خودمان نرفتيم ما را دعوت كردند دوم اينكه ديگر ما را افشانكنيد چون ما خودمان گفتيم .
به اين ميگويد دست مريزاد به اعضاي مقاومت كه كاري ميكنند كه خودشان بالا بياورند براي ما كه روشن بود .
توجه شما را به دعوت نامه پاسدار ثريا وجواب عباس صادقي نژاد وعكس او در دفترانجمن پوششي وزارت اطلاعات بنام فراق جلب ميكنيم
انجمن فراق(ثريا عبداللهي) – و اينترلينك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
  حضور آقاي سيد عباس صادقي نژاد در دفتر انجمن فراق
انجمن فراق، اردبيل، بيست و ششم اوت ۲۰۱۵:
حضور آقاي سيد عباس صادقي نژاد در دفتر انجمن فراق


حضور آقاي سيدعباس صادقي نژاد
در قرارگاه خانواده ها در کنار مادران و خوهران خانواده هاي الدنگ (سال ۱۳۹۰)

زنگ تلفنم به صدا درآمد :” سلام من را مي شناسيد ” شايد باور نکنيد همان وحله اول سلام ، صداي آقاي صادقي را شناختم ، خيلي خوشحال شدم که ايران آمدند و مشتاق ملاقات با ايشان و خانواده ي محترمشان بودم به همين خاطر خواهش کردم در صورت امکان حتماً از نزديک ملاقاتي باهم داشته باشيم که ايشان با محبت خاصي گفتند: بخدا در وحله اول حرکت از آلمان بفکر شما بودم که با خانمم چند روزي در کنار شما باشيم، واين بزرگترين بهانه شد که ايشان رابه اردبيل دعوت کنم، هرچند سفر به علت کسالت جسمي خانم صادقي مشکل بود ولي باز مشکلات و سختي راه را متحمل شده و براي ديدار به اردبيل آمدند و در آن لحظات تمامي خاطرات تلخ وشيرين در سالهاي تحصن خانواده ها در پشت درب زندان فرقه رجوي تداعي شد، براي خانواده هاي همراه تعريف مي کردند که چندين سال با چه شرايطي خانواده ها براي ديدار چند دقيقه اي سالها پشت درب اشرف زندان بزرگ رجوي تحصن کردند و اين بهترين فرصت براي من بود که از آقاي صادقي نژاد دعوت کنم به دفتر انجمن فراق بيايد تا از درد جدائي چندين ساله خود که در اسارت فرقه رجوي ، براي اعضاي انجمن فراق بازگو کند( شنيدن کي بود مانند ديدن ).
واقعاً بايد صحبتهاي هرچند درد آور ولي بيان شيواي آقاي صادقي نژاد را شنيد.
انجمن فراق از تمامي محبتهاي بي منت آقاي صادقي نژاد نهايت تشکر را دارد، اميدواريم در آينده نه چندان دور همه جداشدگان و خانواده ها و اسيران در بند فرقه رجوي ، جشن بزرگي به پا کنيم ، به اميد رهائي همه عزيزان دربند .
آقاي صادقي نژاد، برادرارجمندم ، بابت تمامي زحمات در عرض چندين سال که در حق خانواده ها و علي الخصوص دفتر انجمن فراق متحمل شديد ، نهايت سپاس را دارم،اميد وارم کمي وکاستي پذيرائي به بزرگي خودتان را ببخشائيد .
به اميد ديدار مجدد ثريا عبداللهي
ضمناً به اطلاع کاربران محترم مي رساند مجموعه مصاحبه ي آقاي صادقي نژاد به صورت فيلم تصويري و متن نوشتاري بزودي در سايت انجمن فراق درج خواهد شد. اينترلينگ بمديريت مسعود شيطان بنده 




افشاي سازمان هابيليان كه محمد جواد هاشمي نژاد مدير آن است - آنهانيرنگهاي شيطانند بزبان عربي

افشاي سازمان هابيليان كه
محمد جواد هاشمي نژاد مدير آن است
   آنهانيرنگهاي شيطانند  
بزبان عربي
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
منظمة هابيليان ومكائد الشيطان!!!
هابيليان ياران وكيدوفريبهاي شيطانند
در مثال هابيليان مانند يك وكيلي هستند كه
از رژيم دفاع ميكنند وجنايت هائي كه
عليه ديگران مرتكب ميشود سعي ميكند
 كه آن را تبرئه كنند.

اين سازمانها هيچ فرقي با بقيه 
موسساتامنيتي حكومت ندارند
 آنها همه يك هدف دارند حفظ و
حمايتاز نظامبا كارهاي وبه شكلهاي
 مختلفهابيليان از اين دسته ميباشد
از صوت الطليعه
علي الكاش
كاتب ومفكر عراقي
ليس من الصعب معرفة المنظمات الإيرانية التي تلد من
رحم نظام الملالي وتتلبس أوجه تنكرية مختلفة متذرعه
بأنها مستقلة وتعني بحقوق الإنسان والحريات الاساسية
 وشئون السلام والديمقراطية والإنسانية وغيرها من الواجاهات
مخفية حقيقتها المخابراتية البحته. وهذه الحالة ليس فريدة في
 العالم ولا تقتصر على النظام الإيراني فهي ظاهرة عالمية تنتشر
 في كل دول العالم وبشكل مفرط في العالم الثالث. من مزاياها
 الطريفة سرعة تصدأها وإنكشاف أمرها أمام الجمهور من
خلال دفاعها المستميت عن إداء الحكومة وتجنب الإشارة
إلى مواضع الخلل والفساد الخطير في أدائها مهما بلغت قوتها.
 ولإبعاد الشبهة عن رضخوها للحكومة ومحاولة لإلتماس
 مسحة من الإستقلالية، تحاول أن توجه سهام طائشة من
 النقد لبعض المؤسسات الحكومية الضعيفة أو غير المهمة
 في مواضيع لا تشكل خطورة على النظام السياسي، ولا
تؤثرعلى المسار الرئيسي للنظام أو سمعته في الداخل أو الخارج.
إنها في موقفها هذا مثل محامي يدافع عن النظام و يبذل أقصى
جهده في تبرئته من الذنوب والجرائم التي إرتكبها بحق الغير.
 وهذه المنظمات لا تختلف عن بقية المؤسسات الحكومية
سيما الامنية من حيث وحدة الهدف ولكنها تختلف في
طريقة العمل والغطاء. ويمكن تصنيف منظمة هابليان
الإيرانية ضمن هذا الصنف. ولسنا بصدد نقد أسلوب
 عملها بقدر محاولتنا كشف حقيقتها وإماطة اللثام عن
طبيعة أنشطتها لاسيما عندما يقع البعض في شباكها
المخابراتي سهوا أو غفلة أو بسبب قلة الوعي والمعرفة،
 متخذا منها مصدرا مهما أو وحيدا لمعلوماته، و
جديرا بالثقة والمحاججة. ولاشك أن أي منظمة تدافع عن
 النظام الحاكم إنما هي تصطبغ بصبغتة شاءت أم أبت! فإذا
 كان النظام بصبغة أرهابية فالمنظمة تدافع عن الإرهاب. وإذا
كان النظام دكتاتوري فهي بالنتيجة تدافع عن الدكتاتورية... 
وهلم جرا.
عندما تتجاوز المنظمة المحلية ساحة عملها الرئيسية أي
داخل الوطن وتدخل خلسة في حدود دول أخرى ولا سيما
دول الجوار وتتدخل في شؤونها بشكل سافر من خلال
الدعم المادي والمعنوي لمواليها والتحريض ضد من يعادي
 النظام أو ينتقده مستخدمة في ذلك اساليب مخابراتية ذكية
 مدعومة بالنشريات والخطب الطائفية التحريضية ورسائل
مبنية بمواد إنشائية غنية بالكذب والدجل والإفتراء. فهذا
يؤكد إنها واجهة مخابراتية بشكل لايقبل الشك أو الجدل.
 فمنظمة هابيليان الإيرانية ذات الأنشطة الشيطانية أتخذت
 من مدينة مشهد مقرا لها، لقربه من مرقد الإمام الرضا(ع)
 ليساعدها في دعم انشطتها الإعلامية ذات المسحة الطائفية.
 وهي غالبا ما توجه دعوات للعديد من الوفود العربية والإسلامية
 لزيارة مقرها، وترتب زيارات دعائية لمرقد الأمام الرضا
متحملة جميع التكاليف. وهذا الأمر يثير الدهشة! فمن أين
للمنظمة هذه الإمكانيات المادية الهائلة لإستضافة الوفود
 ونشر الكتب والكراسات ووسائل الدعاية الأخرى وكيف
يمكن تبرير مصادرالتمويل ومن يقف ورائها؟
في واحدة من نشاطاتها المريبة قامت المنظمة المذكورة
بنشاط شارد لاعلاقة لها مطلقا بقطيعها أي طبيعة تخصصها،
 بإقامة معرض ثقافي تعاونت فيه مع وزارة الدفاع
الإيرانية!!! تضمن تسع محاور ما عدا المحور الإستخباري
 الذي لم تعلنه! اولهما: دور الخميني في إبطال مؤامرات
الاعداء. ثانيا: مخاطر الإرهاب علی العالم الاسلامي والثورة
 الاسلامية. ثالثا: الانتخابات والاحداث الجارية. رابعا: خطر
 الوهابية علی الاسلام. خامسا: خطر الصهيونية علی الاسلام.
 سادسا: الصدی العالمي للثورة الاسلامية. سابعا: الحرب
الناعمة و الحرب النفسية. ثامنا: أمريکا الشيطان الاکبر.
 والأخير: الطائفية.
ومن المثير، توزيع)300000) نسخة(CD) وبيانات مصورة
وكراريس مكلفة علی الزوار. ولاشك أن وزارة دفاع أية دولة
 في العالم الثالث لا تتعاون مع منظمة إنسانية هامشية
لوجه الله وإنما ضمن تنسيق خاص لها علاقة به، وأهداف
مشتركة ذات طابع أمني، فكيف بنظام دموي دكتاتوري
مستبد كنظام الملالي؟
المنظمات ذات الخلفية المخابراتية أشبه بالعاهرات
اللواتي سرعان مايكشفن عن انفسهن! فهذه المنظمات
تقدم ملخصا بسيطا لا يقدم ولا يؤخر عن هيكلها التنظيمي و
الهدف منها مصادرها المالية وخططها ووسائلها خشية من
 التفاصيل وذلك لأنه الشيطان كما يقال يعشعش في التفاصيل
 فتتعرى بسهولة أمام الجمهور. وهذا هو شأن منظمة
هابيليان فكل ما ورد في التعريف عن نفسها هو إنها"منظمة
ثقافیة غیر حکومیة و اسست بهدف ایضاح ملف الارهاب فی
 ایران. هذا الملف، سجل 16000 ضحية من الابریاء و
دلیل واضح علی قساوة هذه المجموعات المتشدده و وثیقة
 تاریخية لایمکن انکارها و تثبت ان ایران اکبر ضحیة
للارهاب فی القرن الماضی. الاعضاء الاصلیین و
المؤسسین للمرکز، هم من ابناء و عوائل شهداء
الارهاب الذین استشهدوا علی ید المنافقین. البرنامج
 السیاسی و القانونی للمرکز فی مکافحة الارهاب، مأخوذ
 من النظرة الثقافیة الحاکمه علی برامج المرکز
الطویل المدی" فالمنظمة لا تشير كما يلاحظ إلى مصادها
المالية ولا إلى خططها ووسائلها ولا إلى نظامها الداخلي أو
 فروعها كما تفعل أية منظمة رصينة تحترم نفسها وجمهورها.
أما فضل المنظمة علينا فهو إنها شرحت لنا مفهوم
الإرهاب بطريقة أبجد هوز، كما يشرحه معلم لطلابه في
مدرسة إبتدائية! حيث تشير بأن الإرهاب في بلد الإرهاب
(إيران) يواجه الثقافة الإيرانية والحكومة المنتخبة الشعبية
المنبعثة من الثورة الإسلامية والمجتمع المدني و
مؤسساته والجو المفتوح! ويلاحظ أن هذا الهراء لا يمكن
 أن يصدر إلا من الأمعاء الغليظة لملالي إيران أنفسهم!
فالمنظمة ترى في حكومة نجادي حكومة شعبية منتخبة رغم
 كل حالات التلاعب والتزوير التي كشف عنها والتي
لازمت عملية الإنتخابات من بدايتها إلى نهايتها، وما نجم
 عنها من حالات تمرد ورفض شعبي مستمر لحد الآن. أما
 موضوع مواجهة الإرهاب للجو المفتوح والذي تغافل عنه
 منظرو السياسة الدولية والأمم المتحدة في تفسيرهم للإرهاب
 فالمنظمة تركت لنا شرف تفسيره كما نشاء حسب الجغرافية
 أو البيئة او الأقتصاد.
مع أن المنظمة كما تذكر في ديباجتها المسلولة بأنها ذات
إهتمام بملف الشهداء الايرانيين ولا سيما شهداء الإرهاب.
 فإنها كما يبدو ذات توجه أحادي الجانب فهي تعي بالإرهاب
 المستورد ولكنها لاتعني بالإرهاب المصدر أي الذي
يصدره نظام الملالي أو على حد تعبيرها "الحكومة المنتخبة
 الشعبية المنبعثة من الثورة الإسلامية" إلى دول الجوار
 المسلمة. فمنظمة هبل يان تتغافل عن كونها تمارس
 نشاطاتها المشبوهة في دولة الإرهاب الأولى في
منطقة الشرق الأوسط!
الإرهاب في العراق مصدره الرئيسي الشيطانين الأكبر
 والأصغر أو مايسمى بقوى الإستكبار العالمي(الإدارة الأمريكية)
 وقوى الإستكبار الإسلامي(إدارة نظام الملالي) ولاشك ان
(الهبل يان) كواجهة مخابراتية تدرك هذا الأمر جيدا! ومن المؤكد
 أن لها تنسيق مع فيلقي القدس وبدر الأرهابيين علاوة
على الحرس الثوري وخلاياه النائمة ولا سيما في دول
الخليج العربي. ويبدو ان أعضاء المنظمة لم يتجاوزوا حدود
 منظمتهم في مجال المعرفة. لذلك فهم جهلة لا يعرفوا بأن
زعماء تنظيم القاعدة الأرهابي لايزالوا يقيمون في بلدهم لحد
 الآن. وأن نظامهم الدموي هو الذي يصدر الإرهابيين
أو يساعدهم للعبور إلى العراق ولبنان ودول الخليج
العربي. وأن الزرقاوي جاء للعراق بعد أن حلً ضيفا على
لنظام الإيراني وهذا ليس بسر.
كما أن معظم الميليشيات الإرهابية في العراق
 المحتل كفيلقبدر وثأر الله وحزب الله
وبقية الله وعصائب الحق وكتائب
الحسين وفرق الموت وغيرها إنما ولدت
 في رحم النظامالإيراني.
فمن حمل الإرهاب وأنجبه من الطبيعي أن يرعاه و
ينميه وبالتالي سيحمل الوليد الجديد أسمه. فإن جاءكم
 بعض من الإرهاب كما تدعي المنظمة فهذا من صنيع
أيديكم، وإنكم تستحقون المزيد منه... والله ليس بغافل
عما تضمرون وتعلنون تجاه بقية الشعوب.
يوم بعد آخر يكشف رسميا عن مستودعات سرية مخيفة
من الأسلحة والذخائر الإيرانية في جميع أنحاء العراق
تكفي لإشعال حرب بين بلدين، منها صواريخ غراد و
صواريخ أرض أرض، وأرض جو وغيرها. فماذا تسمي
المنظمة تهريب هذه الإسلحة إلى العراق؟ هل هي مثلا
لأغراض حميدة منها سعادة الشعب العراقي وسلامته؟
 وإن كانت موجهة ضد الشيطان الأكبر افتراضا! فلا أحد
 يجهل بأن لأيران دور في إحتلال العراق كما عبر أبطحي
وغيره من القادة الإيرانيين. كما أن المرجعية الفارسية في
العراق وهي لسان حال ملالي طهران، تقف ضد الجهاد
 ومقاتلة المحتلين بل تنسق معهم وتنفذ أجندتهم. ناهيك بأن
 وجود هذه الأسلحة يعد خرقا لسيادة العراق، وتدخلا سافرا
 في شئونه الداخلية وفقا للقانون الدولي رغم أن المنظمة تفتقر
 كما يبدو إلى خبير في القانون الدولي.
ربما تدعي المنظمة بإنه ليس لنظام نجادي علاقة بالأسلحه
 المهربة للعراق وإنما يتم ذلك من خلال شبكات مافيا تهريب
 لا علاقة لحكومة نجادي بها! وهنا نرد عليها بشفافية:
هل يمكن أن نشهد مثلا لدى المعارضة الإيرانية في الداخل
 صواريخ غراد طالما إن النظام لا سيطرة له أسلحته
السائبة؟ وهل سيكون للمنظمة نفس الموقف مثلا لم تم
العثور على أسلحة مصرية أو عراقية أو سعودية الصنع في
 مستودعات ايرانية سرية داخل إيران؟
المنظمة في تصريح جديد لأحد بيادقها ذكرت بأنه تجري
في العراق عملية تدريب نساء للقيام بعمليلت إرهابية داخل
 إيران! وهو أمر مثير للسخرية و يكشف حقيقة غباء من
أطلقها وفكاهة الرسوم المتحركة التي تنتجها وتخرجها
 وتسوقها المنظمة. فالإرهاب الإيراني في العراق أمسى
 واضحا كوضوح أشعة الشمس وان تدريب العناصر الإرهابية
 إنما يتم في معسكرات إيرانية منها ما هو قريب من الحدود
 العراقية، وقد كشف النائب محمد الدايني عنها وهذا ما جعله
 طريدا، وألصقت به صفة الإرهاب من قبل الإرهابيين أنفسهم،
 لأنه تجرأ علنا للحديث عن الإرهاب الإيراني في العراق و
هذا ما لم يجسر عليه حتى الأمريكان أنفسهم.
أما الأكثر غرابة فهو أن تعكس المنظمة عمليا وبكل وقاحة
تصريحات السفير الإيراني الجديد في العراق الذي هدد
العراقيين بمقاضاتهم في حال تحدثهم ليس عن الإرهاب
الإيراني في العراق فحسب وإنما مجرد التدخل الإيراني!
 فيا كرمه وسخائه! ففي واحدة من عنتريات لا تقتل ذبابة
 أرسلت المنظمة تهديدا وقحا للكاتب العراقي صافي الياسري
متهمة أياه بالإرهاب! وهي التهمة الجاهزة التي يطرب لها
أسماع حكام العراق الثقيلة! أي نفس الإسلوب الصفيق الذي
 يمارسه خدم الولي الفقيه في العراق ضد المقاومة الوطنية
 الشريفة وكل قلم شريف ينتقد الإحتلال الأمريكي والإيراني
 للعراق ويفضح مكائدهم وفتنهم الرخيصة ضد شعبه.
إنها لحالة نادرة في تأريخ المنظمات المحلية بأن توجه تهديدا
 لكتاب في دولة أخرى لأنه عبر عن رأيه الشخصي بحرية
تجاهها. مع ان المنظمة تحلم بالمناخ الحر كم تدعي!
إنها مخالفة قانونية وعرفية تكشف عن الإفلاس الثقافي
 والمعرفي والأخلاقي لهذه المنظمة المشبوهة. فهل هناك
 منظمة تدعي تعزيز حقوق الإنسان والدفاع عنه ومحاربة
 الإرهاب. وهي تمارس الإرهاب عينه ضد قلم حر؟
هناك المئات من الكتاب المأجورين الذين يدافعون عن
 النظام الإيراني وجرائمه المستمرة ضد الشعب العراقي
ولم نسمع في يوم ما إن احدا منهم تعرض للتهديد و
التصفية! بل يدعمهم النظام الإيراني وخدمهم حكام العراق
 كل الدعم! وبنفس الوقت هناك المئات من الكتاب العراقيين
 الوطنيين الذين قتلوا او تعرضوا للتهديد والتصفية من قبل
 منظمات ومجاميع إرهابية تابعة لإيران، لأنهم يفضحون
 التدخل الإيراني في العراق. ومن المؤسف أن لا يدافع عنهم أحد.

إن هذا التهديد السخيف إنما هو رسالة واضحة لكل 
المثقفين العرب والعراقيين الذين تراسلهم هذه المنظمة
 المشبوهة وتسوق لهم بضاعتها الرخيصة المغلفة بالدجل
 والكذب والرياء، إنها رسالة تكشف زيف إدعائاتها بشأن
 الحريات وحماية حقوق الإنسان والوقوف ضد الإرهاب.
فهي منظمة إرهابية شأنها شأن النظام الذي تعتاش منه.
 وإن أفضل طريقة للتعامل مع مراسلاتها وكراريسها هي
أن نطعمها للنار. فالشر والأشرار مصيرهم النار.
كلمة أخيرة لزميلنا الكاتب الحر صافي الياسري. توكل
على الله جل جلاله وإستمر في طريقك الصعب. يكفيك إن الله
 معك وكذك كل الشرفاء والخيرين. أما السفلة والأنذال و
العملاء فلا قيمة لهم ولا اعتبار.
وكما قيل البقاء للأفضل، والأفضل هو الوطني الشريف الذي
لا يرتضى الهوان و لا يتملق اللئام ولا يهادن ولا يساوم
 على كلمة الحق. فكلمة الحق شرف كبير لمن يتمسك بها
ويدافع عنها وهذا ما تمتلكه أنت أيها الفارس الهمام و
يفتقده السائرون في درب الضلالة.
شبكة البصرة 
الثلاثاء 12 شوال 1431 / 21 أيلول 2010
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او 
الاقتباس
المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر
 عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط

عباس صادقي نژادمامور نفوذي اطلاعات آخوندي را بشناسيد

 عباس صادقي نژادمامور نفوذي اطلاعات آخوندي  را بشناسيد

ازايران افشاگر

    مامور نفوذي اطلاعات آخوندي عباس صادقي نژاد را بشناسيد
    مامور نفوذي اطلاعات آخوندي  عباس صادقي نژادرا بشناسيد
    عامل نفوذي اطلاعات آخوندي عباس صادقي‌نژاد، در اواسط سال70, چند ماه پس از سلسله‌ عمليات مرواريد، به‌عنوان يك درجه‌دار ارتشي، متقاضي پيوستن به ارتش آزاديبخش شد. پس از مدتي مشخص شد كه او از طرف وزارت اطلاعات رژيم آخوندي براي ماموريت ضربه زدن به مجاهدين متقاضي پيوستن به مجاهدين شده است. به‌دنبال تحقيقاتي كه صورت گرفت از ارتش آزاديبخش اخراج گرديد.اين مزدور در سندي كه در كتاب ”كارتهاي سوخته” درج شده است, در اين مورد با خط خود نوشته است:
    «من عباس صادقي‌نژاد فرزند علي متولد ملاير شماره شناسنامه‌585 تاريخ تولد1342 در تاريخ 5/2/70 توسط فرمانده سپاه پاسداران علي محمد پنجي ماموريت نفوذ در ارتش آزاديبخش به من ابلاغ شد در نشست ابلاغيه علاوه بر پنجي, 4نفر ديگر حضور داشتند به نامهاي غلام اكبري مسئول اطلاعات منوچهر عابدي نماينده امام‌جمعه وقت ملاير به نام علي فاضليان, منصور اميدي معاون سپاه ـ‌‌ رضا اسماعيل‌پور مسئول تداركات سپاه در بخش عمليات برون‌مرزي‌‌ـ نوع ماموريت من انجام عمليات انتحاري روي رهبري سازمان مجاهدين خلق بود كه عمليات قرار بود توسط مواد منفجره مانند نارنجك يا TNTكه مي‌بايست در محل تهيه شود انجام گيرد. . .»كتاب كارتهاي سوختة وزارت اطلاعات، فصل هفتم صفحات 207 و 208
    وي سپس با اصرار، خواستار ماندن شد. و تلاش مي‌كرد تا با جلب اعتماد بتواند در درون مـجاهدين باقي بمـاند. «روز 28 فروردين 80 مع الواسطه (از طريق دانمارك) با ارسال پيامي به اسم همسرش از داخل ايران كه به‌صورت كُد بـود او را به مركز فراخواندند تا علت عدم اجراي مأموريت محوله را از وي جويا شوند.«اطلاعية كميسيون امنيت و ضدتروريسم شوراي ملي مقاومت ـ مجاهد شمارة‌594 ـ 25تير1381»
    نهايتا” مزدور مزبور در خرداد سال81 از منطقهٌ مرزي جلولا در 30كيلومتري خاك ايران با ربودن يك خودرو و مقداري پول و تجهيزات با سوءاستفاده از كارت ارتش آزاديبخش به نزد وزارت اطلاعاتدر داخل ايران باز ميگردد. وي از كردستان عراق با وزارت اطلاعات تماس گرفت و عوامل اطلاعات نيز ترتيب انتقال او به ايران را دادند. پس از بازگشت به‌نزد رژيم، در ارتباط با رضوي يكي از مسئولين وزارت بدنام اطلاعات در شهر ملاير قرار گرفت.
     عامل نفوذي اطلاعات،صادقي‌نژاد سپس براي ادامة مأموريت خود عليه مجاهدين با سناريوي «عضو سابق مجاهدين» به اروپا اعزام شد. در رابطه با سوابق عباس صادقي‌نژاد و نفوذي بودن اين مزدور نامة روشنگرانه يكي از همشهريان اين مزدور بنام محمد عبدلياز شهر اشرف قابل توجه است. بخشهايي از اين نامه به‌قرار زير است:
    «. . .در صحبتي كه با وي داشتم اطلاعاتي از فعاليت در شهر ميداد كه كاملا دروغ و غلط بود و معلوم شد كه هيچگاه هيچ رابطه اي با سازمان و انجمن جوانان مسلمان شهر نداشته است. اين مزدور وقتي متوجه شد من همه هواداران شهر را مي شناسم و دستش برايم روشده است, براي سفيدكاري اطلاعات درستي هم از زندگي عادي اش داد تا بتواند شك ايجاد شده را برطرف كند.
    طبق گفته خودش وي از اهالي شهرستان ملاير بوده و در محله اي بنام فراهاني, ساكن بوده است. وي شغلش سلاخ بوده و در كشتارگاه شهر كار مي كرده است. اين مزدور با همسر سابق يك پاسدار بسيجي خميني كه در جنگ به هلاكت رسيده بود, ازدواج ميكند. آن موقع من حدس زدم كه زمينه ارتباط وي با وزارت اطلاعات رژيم و بنياد به اصطلاح شهيد از همين جا شروع شده است.»
    اعزام به خارج كشور و شركت در توطئه عليه مجاهدين
    براساس اطلاعات موثقي كه از ايران بدست آمده است, خانواده وي كه در ملاير زندگي مي كنند,راجع به اعزام وي و همسرش به خارج و كمك هاي وزارت اطلاعات در اين زمينه گفته اند:
    «عباس از همان اول كه از عراق به ايران آمديك امان نامه اي از دولت گرفته بود بعد هم كه آمد ايران ميِِِگفت كه من نميخواهم اينجا بمانم. بعد حدود4-5 ماه در ايران ماند تا كارش درست شد و رفت خارج . در اين مدت هم كه ايران بود بيشتر تهران بود .مخصوصاً ماه آخر كه بيشتر در تهران بود تا كارهايش را درست كند. ولي آن زمان نتوانست خانمش را ببرد .كه ماند تا پارسال تقريباً همين موقع ها بود. قبل ازعيد غدير كه خانمش را هم برايش پاسپورت و ويزا جور كردند و او هم رفت پيش عباس و الان هم آنجا پيش هم هستند.»
    يكي ديگر از اعضاي خانواده او در اين زمينه ميگويد:«وقتي از آنطرف آمد ايران تقريباً 3-4 ماه شد كه اينجا بود - شهريور بود كه آمد. تقريباً ديماه بود كه رفت- اول چند روزي ديد و بازديد اقوام و دوستانش بود ولي بيشتر هم تهران بود. بعد كه ديگه كارهايش درست شد، اين مسائل دولتي و قانوني و پاسپورتش و اينها خيلي كمتر شد. شايد يك ماه هم كمترشد كه كارهايش درست شد و بعد هم ديگه پاشد و رفت آلمان و الان هم آنجاست .از اينجا هم كه رفت با هواپيما و از فرودگاه رفت. اينطور نبود كه اول برود جاي ديگه و بعد از آنجا برود آلمان. از اينجا هم خانمش را همين بچه هايي كه قبلاً كارهاي خود عباس را جور ميكردند همانها برايش ويزا و كارهايش را رديف كردند و فرستادند آنجا پيش عباس .
    ما كسي را در خارج نداشتيم و خود عباس هم كسي را نمي شناخت .همه كارها را خود اين برادرها برايش درست كردند. آنجا برايش خانه خريدند و همه برنامهها را همين برادرها جور كردند .
    در رابطه با كاري كه با برادرها هم ميكرد، خودش هم تمايلي داشت و خودش را نشان داده بود، چون اينجور جاها آدم بايد خودش را نشان بدهد .كسي كه توي ملاير بيشتر كمكش كرد همين آقاي رضوي بود، ايشون همين اطلاعات ملاير هستند. ولي عباس كارهايش را بيشتر با تهران هم انجام مي داد كه اسامي آنها را من نميدانم ولي آقاي رضوي در جريان هست.»
    عباسصادقي نژاد يكي ازمأموران نفوذي لورفته وزارت اطلاعات آخوندي است كه در حال حاضر در كشورآلمان مي باشد. وي به همراه ساير مأموران شبكه گشتاپوي آخوندي در آلمان، براي اجراي مأموريتهاي محوله عليه اشرف و مجاهدين، به ساير كشورهاي اروپايي و همچنين به عراق اعزام مي شود. نمونه هايي از فعاليتها و اقدامات اين گماشته اطلاعاتي به قرار زير است:
    بسيج مأموران اطلاعات آخوندها عليه مقاومت ايران در مركز استان والدوآز
    به دنبال انتشار گزارش دبيركل ملل متحد به شوراي امنيت در بارة حمله به ساكنان اشرف، و همزمان با انتشارحكم دادگاه اسپانيا در بارة رسيدگي به جرايم مزدوران رژيم در قرارگاه اشرف، در تاريخ 7 آذر88؛ اطلاعات بدنام آخوندها در يك واكنش هيستريك و ابلهانه, يك دوجين از مزدوران پيشاني سياه خودرا براي ايجاد سرو صدا و لجن پراكني عليه مقاومت ايران در مركزاستان والدواز فرانسه تخليه، و به جست و خيزهاي ميموني دراين رابطه ناگزير كرد. يكي از اين مأموران اعزامي اطلاعاتي، عباس صادقي نژاد بود.
    آنان چندين گوني بروشور و تعدادي پلاكارد براي توزيع و نصب در راه آهن سرژي پونتواز بهمراه داشتند كه از قبل توسط سفارت رژيم تهيه شده بود.

                  
    جست و خيزهاي ميموني مزدوران با تعجب و اعتراض شهروندان فرانسوي مواجه شد و بروشورها و جزوات وزارتي دقايقي بعد به سطلهاي زباله ايستگاه راه آهن ريخته شد.
    پليس محلي پس از اطلاع از حضور افراد وابسته به وزارت اطلاعات، شماري از آنها را دستگير كرد و بقيه پا به فرار گذاشتند.

    نامه افشاگرانه علي پاك
    علي پاك، در تاريخ 26فروردين88، با ارسال گزارشي به دبيركل عفو بين الملل، وزيركشور فرانسه، وزيركشور آلمان، مراجع پارلماني و حقوق بشري، به تشريح جزئيات شبكه اطلاعات آخوندي در كشورهاي اروپايي و عملكرد آنها عليه مجاهدين و شوراي ملي مقاومت ايران پرداخت . طبق اين گزارش كه نسخه اي از آن براي شوراي ملي مقاومت ايران ارسال شده است، شبكه مزدوران توسط يك مهره اطلاعات آخوندها در سفارت رژيم در فرانسه اداره و تأمين مالي ميشود. طبق اين گزارش لجن پراكني و جنگ رواني عليه مجاهدين و شوراي ملي مقاومت ايران نخستين اولويت ابلاغ شده از سوي وزارت اطلاعات آخوندهاست. در اين نامه آمده است: «قشقاوي ميگفت درچند سال اخير عباس صادقي نژاد و كريم حقي مبالغ زيادي از پولهائي را كه جهت كمك به جدا شده ها دريافت كرده بودند را بالاكشيده اند و اين باعث شد كه رژيم اعتمادش را به آنها از دست بدهد و نقل و انتقالهاي پول نقد و دادن جيره و مواجب مزدورانش را بيشتر به قشقاوي بسپارد .
     همسر عباس صادقي نژاد دريكي از مسافرتهايش به ايران به منظور تبرئه شوهرش با مأمورين وزارت اطلاعات در ايران صحبت ميكند و مي تواند نظر مساعد وزارت اطلاعات را براي بازگشت مجدد عباس صادقي نژاد به كار قبلي اش جلب كند».
    در 27آبان ماه 1390نيز كه نيروي تروريستي قدس با كارچرخاني مستخدمين عراقي سفارت رژيم ايران، عليه ساكنان اشرف، به ضلع شرقي قرارگاه اشرف براي عربده كشي آمده بودند، اين عامل وزارتي به همراه ساير مأموران وزارت اطلاعات آخوندي مانند محمدحسين سبحاني, علي قشقاوي، مهدي خوشحال، حسن عزيزي، براي سپاسگزاري از كشتار مجاهدين و قدرداني از حكومت مالكي و دست كردن در خون مجاهدين، به عراق آورده شده بودند و در اين خيمه شب بازي آخوندي تحت عنوان «اعضاي سابق مجاهدين» مورد مصرف قرار گرفتند.
    عباس صادقي نژاد درماموريت تدارك آماده سازي براي تهاجم به اشرف درعراق ديده مي شود كه پس از نمايش رسواي مزدوران، آنها را عقب وانت بار زده و براي دريافت دستمزد مي برند.                                                               
    هم ميهنان عزيز:                                          
    اين عامل اطلاعات رژيم آخوندي را در نزد آشنايان و ساير هم وطنانمان افشا كنيد.
    ما را دراطلاع رساني از آخرين اقدامات مزدوران، و ساير توطئه هاي اطلاعات آخوندي ياري  رسانيد.

    علي ربيعي وزير رفاه روحاني ونقش اودردسيسه وكودتاي 17 ژوئن در پاريس وبكار گيري بريده مزدوران در سال 2003

    نقش وزير كار ورفاه اجتماعي روحاني(علي ربيعي) در دسيسه وكودتاي 17 ژوئن در پاريس وبكار گيري بريده مزدوران در سال 2003

     17 ژوئن، دسيسه مشترك (كرنولوژي توافقات حمله 17 ژوئن 2003 مذاكرات با فرانسه عليه حضور خانم مريم رجوي)

    كرنولوژي توافقات حمله 17 ژوئن 
    2003
    مذاكرات با فرانسه عليه حضور خانم مريم رجوي
    -    وزارت اطلاعات در آوريل 2003 (فروردين 82) بعداز اطلاع از حضور خانم مريم رجوي در فرانسه مذاكره با فرانسه عليه حضور خانم رجوي را شروع كرد.
    -    در 24 آوريل 2003 (4 ارديبهشت 82) دويلپن وزير خارجه وقت فرانسه به تهران رفت تا زمينه روابط جديدي اقتصادي و سياسي را فراهم كند، وزير خارجه فرانسه در جلسه اي در اتاق بازركاني ايران فرانسه ميگويد « ما با تمام قوا مي خواهيم با ايران همكاري بكنيم و همكاريمان را توسعه بدهيم»   كه رژيم در مقابل توافقات اقتصادي مسئله مجاهدين را بعنوان امنيت خودش مطرح كرد كه در گزارشات اين ملاقاتها در وزارتخارجه رژيم آمده است كه “فرانسه شديدا قول همكاري درمورد نفاق (مجاهدين) را مانند  زمان اخراج آنها در سال 1986 (1365) داد“
    -    در آستانه مسافرت وزير تجارت خارجي فرانسه به تهران معاون اداره اتحاديه اروپا دروزارتخارجه در گزارشي كارشناسي براي بريف ملاقات كنندگان با وزير تجارت فراسنه در مورد رابطه فرانسه با رژيم در 9 مي 2003 (82.2.19) نوشت: وزير خارجه فرانسه در مقطعي كه با آمريكايي ها مشكل پيدا كرده، به ايران آمد، وي اين پيام را  آورد كه “روي فرانسه و اروپا شما (رژيم)“ حساب كنيد.
    -    در روز 12 ماه مه 2003 ( 22 ارديبهشت 82 ) فرنسوا لوس، وزير تجارت خارجي به تهران رفت. در اين سفر قرارداد مهم “تشويق و حمايت متقابل از سرمايه گذاري بين ايران و فرانسه“به امضاء رسيد. ماده 4 اين پروتكل به فرانسه اولويت مطلق درهرگونه فعاليت اقتصادي وتجاري درايران ميدهد.
    -    كمال  خرازي در 23 مي 2003 (2خرداد 82) به فرانسه آمد. گزارشات داخلي از وزارتخارجه رژيم حاكي است كه خرازي در اين مسافرت روي مسائل اقتصادي و مجاهدين، به توافقات نهائي با فرانسه رسيد!
    -    خرازي در يك ملاقات غير معمول با وزير وقت كشور فرانسه ساركوزي در رابطه با عمليات روي مجاهدين بتوافق رسيد اين توافقات شامل قانوني كردن پروتكل “تشويق و حمايت متقابل از سرمايه گذاري بين ايران و فرانسه“ از طرف رژيم و حمله 1300 پليس به منازل مجاهدين در فرانسه در 17 ژوئن 2003 (27 خرداد 82) بود
    -    7 ژوئن 2003 (17 خرداد 82) پروتكل تشويق و حمايت متقابل از سرمايه گذاري بين ايران و فرانسه در در دولت خاتمي تائيد شد و براي مراحل قانوني به مجلس داده شد.
    -    در 16 ژوئن 2003 (26 خرداد 82) پليس فرانسه به صادق خرازي سفير رژيم در فرانسه اطلاع داد كه فردا پليس به مقرهاي مجاهدين حمله خواهد كرد.
    -    در 17 ژوئن 2003 (27 خرداد 82) بيش از 1300 پليس به دفتر شوراي ملي مقاومت و منازل اعضاي آن يورش بردند و 167 نفر را دستگير كردند.
    -    در 22 ژوئن 2003 (1 تير 82) برنده شدند توتال در فاز 12 نفت و گاز پارس جنوبي و توافق ايران با آن در روزنامه همشهري اعلام شد عليرغم اينكه 
    BP قيمت پايين تري داده بود ولي توتال برنده مناقصه روي فاز12 شد!!
    -    علي آهني  معاونت  اروپا و آمريكي وقت وزارتخارجه (سفير كنوني رژيم در فرانسه) بعداز دستگيري خانم مريم رجوي در 17 ژوئن 2003 در ملاقاتهاي متعددي با فرانسه استرداد مجاهدين و بويژه خانم مريم رجوي را بطور رژيم دنبال ميكرده است ولي فرانسه به رژيم ملايان ميگويد دست بستگي هايي بلحاظ اجتماعي دارند.
    -    شوراي ملي مقاومت در 29 ژو‌ئن 2003 تلاشهاي رژيم براي استرداد خانم مريم رجوي و اعضاي مقاومت را فاش كرد
    ابراز رضايت ملايان از دستگيري اعضاي مقاومت ايران و تقاضاي وقيحانه آنان براي استرداد
    12روز پس از حملات خشونت بار پليس فرانسه به منازل پناهندگان ايراني و دفتر شوراي ملي مقاومت ايران و بازداشت ناموجه خانم مريم رجوي رييس جمهور برگزيده مقاومت ايران، مقامات و سردمداران رژيم آخوندي ضمن تكرار تشكرهاي مستمر از دولت فرانسه به خاطر اين رفتار شنيع، يكي پس از ديگري وقيحانه خواستار استرداد اعضا و فعالان مقاومت مي شوند.
    خاتمي ديروز بار ديگر از فرانسه خواستار «استرداد» پناهندگان سياسي ايراني شد. عبدالله رمضان زاده سخنگوي خاتمي رييس جمهور رژيم آخوندي دو روز پيش گفت: «جمهوري اسلامي ايران مشغول بررسي پروسه استرداد منافقين از فرانسه است». امروز نيز روزنامه حكومتي قدس به نقل از سر دژخيم الهام سخنگوي قوه قضاييه رژيم آخوندي نوشت:«دستگيري منافقين درفرانسه اولين راه مبارزه با تروريسم است و اعتقاد داريم كه اگر دولت فرانسه درمبارزه با اين پديده مصمم باشد بايد نسبت به مجازات دستگير شدگان براي نتيجه دادن مبارزه با تروريسم تلاش كند... ما اميدواريم دولت فرانسه با استرداد آنها به جمهوري اسلامي ايران اراده راسخ خود را در برخورد با اين گروهك تروريستي نشان دهد. ما آماده همكاري در اين زمينه هستيم».
    آخوندجلاد فردوسي پور ازاعضاي مجلس خبرگان آخوندي نيز به خبرگزاري رژيم گفت: «با توجه به دستگيري تني چند از اعضاي منافقين در فرانسه، تقاضاي ما از دولت فرانسه استرداد اين منافقين به ايران است تا به جرايم اين افراد در دادگاههاي كشور رسيدگي شود».
    اين ها در شرايطي است كه اخبار مربوط به سفر هياتهايي از وزارت اطلاعات، مافياي جاسوسي و تروريستي ملايان به فرانسه قبل و بعد از حملات خشونت بار و ناموجه 17ژوئن به پناهندگان ايراني نگراني همه دوستداران دمكراسي و آزادي بيان را برانگيخته است.
    قراردادهاي تجاري فرانسه و رژيم آخوندي از جمله يك قرار داد بزرگ نفتي، قرار دادهاي مربوط به فروش ايرباس و قرار داد خريد اتوموبيل، همزمان با حملات 17ژوئن، يك بار ديگر از قرباني شدن حقوق بشر، آزادي بيان و حق مقدس پناهندگي در مقابل منافع حقير اقتصادي خبر ميدهد.
    مقاومت ايران ضمن قدرداني از همه حمايتهاي بي دريغي كه در 12روز گذشته از سوي مردم فرانسه نثارش شده است، همه مدافعان حقوق بشر و دمكراسي و همه شخصيتها و احزاب سياسي، اتحاديه هاي كارگري و دانشجويي و همه مردم شريف و آزاده فرانسه را به اعتراض به اين رفتار ظالمانه كه در تعارض آشكار با سنتهاي دمكراتيك و انسان دوستانه فرانسه است فرا ميخواند.
    دبيرخانه شوراي ملي مقاومت ايران
    8 تير1382 (29 ژوئن 2003)

    جلسه پاريس زمينه ساز حمله
    18 آوريل 2003:  وزارت اطلاعات 34 نفر از عوامل خود را در جلسه‌يي با عنوان سمينار جداشدگان مجاهدين در كلوپ مطبوعاتي فرانسه در پاريس گردهم آورد.
    اين سمينار كه با عنوان« بدنه بي گناه و سران مقصرند» برگزار شد، با هدف حمله به تشكيلات و رهبري مقاومت ايران برنامه ريزي شده بود.
    همزمان، وزارت اطلاعات از طريق كانالها و كارچاق‌كنهاي خود براي جلسه مزدوران در چند رسانه‌ خبري گزارش انعكاس گرفت.
    در تهران، علي ربيعي دبير اجرائي شوراي عالي امنيت رژيم و مسئول كميته  بحران در شوراي عالي امنيت(كه وزارت اطلاعات عضو اين كميته است) طرح وزارت اطلاعات براي اين جلسه را تصويب و عهده دار هدايت اين جلسه بود و مستقيما هماهنگي‌ها و امور مربوط به  فرستادن مزدوران اطلاعات از كشورهاي مختلف به پاريس را دنبال مي‌كرد. 

    سفارت « جمهوري اسلامي» در پاريس هماهنگي‌هاي برگزاري اين جلسه را برعهده داشت. مقامهاي سفارت افرادي را كه روابط نزديكي با رژيم دارند يك به يك مطلع مي‌كردند و از آنها مؤكداً مي‌خواستند در اين جلسه شركت كنند. چند نفر از كارمندان غير شناخته شده سفارت هم در اين جلسه حضور يافتند.

    اما نيكلسون 
     نماينده انگليسي پارلمان اروپا كه پيوندهاي اطلاعاتي و مالي عميقي با رژيم ملايان دارد، در اين جلسه درباره «ماهيت تروريستي» مجاهدين سخنراني كرد. يك هفته پيش از اين، وي از «تخريب مراكز مجاهدين در عراق» بر اثر بمباران اظهار خشنودي كرده بود.
    بعداً،در سال 2005 وزير اطلاعات وقت ملايان، علي يونسي، فاش كرد كه اين وزارت خانه با اما نيكلسون رابطه نزديكي دارد
    در جلسه پاريس نادمان حقوق‌بگير زير شركت كرده بودند:
    1- بتول احمدي (پروانه) 2- رضا اسدي3- محمد توفيق اسدي 4- محمد رضا اسکندري5- ادوار ترومادويان6- اردشير پرهيزکاري 7- مسعود جاباني 8- فرهاد جواهري يار 9- حسن جعفري 10- کريم حقي 11 - ناصر حقي  12- محمد حقي 13- مسعود خدا بنده14- حبيب خرمي 15- طاهره خرمي 16- مهدي خوشحال 17- علي اکبر راستگو 18- محمد حسين سبحاني 19- هادي شمس حائري 20 - ربابه شاهرخي 21- غلام شيرعلي 22- عباس صادقي نژاد 23- حسن صادقيان 24- جمشيد طهماسبي 25- مسعود طيبي 26- عليرضا فراهاني 27- مجيد فراهاني 28- اصغر کامياب 29- الف کاکاوند 30 - جعفر گنجشگي 31- مجيد مشعوف32- ميترا يوسفي 33- معصومه يگانه موسوي 34- حسن عزيزي.  هم چنين از طرف بني‌صدر اولين رئيس جمهور خميني، دو نفر در اين جلسه حضور داشتند. از اين افراد چند تن سخنراني كردند و  يك رديف اتهامها را عليه مقاومت ايران عنوان نمودند، از جمله:


    -     مجاهدين از صدام حسين پول دريافت كرده‌اند و تحت حمايت مالي كامل دولت عراق قرار داشته‌اند.
    -     سازمان مجاهدين بخشي از بدنه امنيتي و نظامي و اطلاعاتي رژيم صدام حسين بوده است.
    -     مردم عراق خاطره  بدي از مجاهدين دارند و به محاصره مجاهدين در عراق پرداخته‌اند.
    -    مجاهدين مباني حقوق بشر را نقض كرده‌اند/ خانواده‌ها را از هم‌پاشانده‌اند/ به طلاقهاي اجباري دست زده‌اند/به نشستهاي تفتيش عقايد موسوم به عمليات جاري   و غسل هفتگي دست زده‌اند/
    -     مجاهدين حق ازدواج و طلاق آزادانه از افراد را سلب كرده و احترام به حريم خصوصي افراد و ...نقض كرده‌اند.
    -    مجاهدين در خاك عراق  زندان و شکنجه برپا كرده‌اند و به، قتل افراد ناراضي خود در زير شکنجه دست زده‌اند.
    -    .....
    -    گزارشي كه فيگارو در 24ژوئن2003 به نقل از د اس ت منتشر كرده است، اعتراف مي‌كند كه اين افراد اعضاي سابق مجاهدين بوده‌اند كه به خدمت وزارت اطلاعات ملايان درآمده‌اند.



    كنفرانس مطبوعاتي مقاومت ايران در پاريس، 12 مارس 2005
    محمد محدثين مسئول كميسيون خارجه شوراي ملي مقاومت: بنا به گزارشهايي كه از داخل كشور به دست ما رسيده، در سال 2004 شماري از مأموران وزارت اطلاعات كه خودشان را اعضاي سابق سازمان مجاهدين معرفي مي‌كنند، تحت عنوان شاهد بارها به ‌طور رسمي و غير رسمي مورد استماع قرار گرفته‌اند. دعاوي جديد مطرح‌شده در پرونده به طور بيمارگونه‌يي متكي به شهادت 7 عضو شناخته شده وزارت اطلاعات است. اين گزارش به‌لحاظ تكنيكي با يك جزوة تبليغي وزارت اطلاعات كه توسط سفارتهاي رژيم ايران در كشورهاي مختلف توزيع مي‌شود، برابري مي‌كند. اين 7 نفر عبارتند از: 

    كريم حقي، مسعود خدابنده، محمدحسين سبحاني، ادهم طيبي، عليرضا مير‌عسكري، محمد حسين مشعوفي و آن سينگلتون

    اسناد مزدوري اين افراد براي وزارت اطلاعات بارها از سوي مقاومت ايران در طول سالهاي گذشته منتشر شده و در اختيار ارگانهاي مدافع حقوق بشراز جمله عفو بين‌الملل و نيز در اختيار مقامات ذيربط از جمله در فرانسه قرار گرفته است.
    كريم حقي 
     كه بارها در اين پرونده مورد استماع قرار گرفته، بيش از 10سال است در خدمت وزارت اطلاعات در اروپا قرار دارد. او در فورية 2000 از سوي پليس امنيتي هلند به خاطر ارتباطاتش با وزارت اطلاعات و به خاطر دريافت پول از اين وزارتخانه مورد بازجويي قرار گرفت. وي بارها به ايران سفر كرده و دستورات را مستقيماً از وزارت اطلاعات دريافت كرده است. او در دهة 90 چندين بار در كشورهايي مانند تركيه و مالزي و تايلند و سنگاپور با مقامات وزارت اطلاعات ديدار داشته است. در اكتبر گذشته براي جاسوسي و كسب اطلاعات از محل اقامت رئيس جمهور برگزيدة مقاومت ايران به همراه شمار ديگري از مزدوران وزارت اطلاعات چندين بار به اورسوراواز رفته بود.محمد حسين سبحاني 
     يك عامل نفوذي رژيم آخوندي است كه براي اقدامات تروريستي عليه مجاهدين به‌عراق فرستاده شده بود. وقتي مأموريت وي براي مجاهدين شناخته شد، به ايران بازگشت. وي سپس در سال 2002 از سوي وزارت اطلاعات براي جاسوسي و زمينه‌سازي براي كارهاي تروريستي به‌خارج اعزام شد. اسناد همكاري وي با وزارت اطلاعات 4سال پيش از سوي سازمان مجاهدين خلق ايران افشا شده است. (نشرية مجاهد شمارة 592، مورخ2 جولاي 2002
    خدابنده 
    يك عامل ديگر وزارت اطلاعات است كه از اواسط دهة 90 در خدمت وزارت اطلاعات بوده است. وي و همسرش دو مزدور فعال وزارت اطلاعات هستند. آنها در تهران و در كشورهاي شرق آسيا با ماموران وزارت اطلاعات ديدار كرده‌اند. مأموريت آنها اين است كه اطلاعات دروغ عليه مجاهدين و شوراي ملي مقاومت به مقامات، پارلمانترها و به‌ويژه پليس كشورهاي اروپايي بدهند. وي اعتراف مي‌كند در سال 97 و 98 به همراه يك مأمور ديگر اطلاعاتي در اختيار پليس انگلستان گذاشته تا نشان بدهد يك موسسة خيرية ايراني به نام ايران ايد، وابسته به مجاهدين است و درآمدهاي اين خيريه در اختيار مجاهدين قرار مي‌گيرد، چيزي كه البته پس از چند سال تحقيقات بطلانش به اثبات رسيد.
    ادهم طيبي، يك عامل ديگر وزارت اطلاعات است كه در سال 2001 در بغداد اقدام به قتل يكي از مجاهدين نمود و با سرقت يك خودرو و سلاح و مقاديري پول به ايران رفت. وي سپس به اروپا فرستاده شد.
    در يك نمونة مضحك 4تن از اين مزدوران، مدعي شده‌اند من فرماندة عمليات عليه كردهاي عراقي بوده‌ام و دستور عمليات را در داخل خاك ايران صادر مي‌كرده‌ام. اما مضحك‌تر از اين، كار سرويس ذيربط فرانسوي است كه اين دعاوي را در پرونده ثبت كرده است..
    همكاري سرويسهاي فرانسوي با گشتاپوي ايراني و مزدوران آن عليه مقاومت ايران يك بدعت خطرناك در كشورهاي دموكراتيك است. من در اين‌جا هشدار مي‌دهم كه خانواده‌هاي ما و جان اعضا و هواداران اين مقاومت و كساني كه به اين مقاومت كمك كرده‌اند در ايران در خطر است و ما مسئوليت دستيابي رژيم آخوندي به اطلاعات موجود در پروندة 17ژوئن را متوجه مسئولان فرانسوي مي‌دانيم.
    --------------------------------------
    [i] فاز 12 پروژه كاز مايع ( LNG ) است يا ميادين گازي. محل آن روستاي “تنبك“  15كيلومتري كنگان در اطراف بندرعباس واقع شده است .“
    [ii] بارونس اما نيكلسون، عضو ليبرال پارلمان اروپا از انگليس داراي ارتباطات اطلاعاتي و مالي عميقي با استبداد مذهبي است. نقش ويژه وي براي ملايان در خارج كشور، شركت در توطئه‌چيني عليه مجاهدين است. وي در ايران سرمايه‌گذاري زيادي كرده و با مرندي وزير بهداري پيشين، ولايتي وزير خارجه اسبق و وزير اطلاعات ملايان دوستي نزديكي دارد. و هر وقت به ايران مي‌رود، ميهمان وزارت اطلاعات است.


    نيكلسون در مارس 2005 يك ملاقات خصوصي با ملا يونسي وزير اطلاعات وقت داشته و توسط وي در مورد آنچه بايد عليه مقاومت انجام دهد، توجيه شده است.

    وزارت اطلاعات در پاسخ به خبري تحت عنوان «يونسي و بي بي سي؟»، درستون «اخبار ويژه» پاسخ زير را داد كه در روزنامه كيهان 17مارس2005 كيهان بچاپ رسيد. كه سند گويائي از رابطه وزارت اطلاعات با خانم امانيكلسون است
    سردبير محترم روزنامه كيهان
    احتراما نظر به درج مطلبي با عنوان «يونسي و بي بي سي؟»، درستون «اخبار ويژه» دردومين صفحه روزنامه «كيهان» روز بيست و پنجم اسفند ماه 1383، كه درآن، نسبت به آن چه كه نويسنده مطلب، «دردام رسانه هاي موذي وكاركشته افتادن وزير اطلاعات» ناميده است، مراتب ذيل جهت درج درآن روزنامه محترم، اعلام مي گردد. مستدعي است وفق قانون مطبوعات، جهت تنوير افكار عمومي، درهمان صفحه درج نماييد:


    سخنان و اظهار نظرهايي كه به نقل از وزير محترم اطلاعات و به عنوان «مصاحبه اختصاصي وزير اطلاعات ايران با شبكه جهاني بي بي سي» منتشر شده، درواقع امر، حاصل استفاده خبرنگار تلويزيون بي بي سي درجريان يك گفت و شنود با خانم «اما نيكلسون» بوده است.
    چنان كه مستحضر هستيد، خانم اما نيكلسون، با توجه به سمت نمايندگي خود درمجلس انگلستان و اتحاديه اروپايي، درسال هاي اخير، تلاش ويژه اي را صورت داده تا با جمع آوري مدارك و اسناد معتبر و غيرقابل انكار، نام گروهك تروريستي منافقين را در فهرست گروه هاي تروريستي و ضد بشري جهان قراردهد. وزارت اطلاعات از اين فرصت استفاده نموده و طي جلسه اي، نكاتي را درباره برخي مسائل، با ايشان بازگو نموده است.


    البته خبرنگار بي بي سي نيز همراه مشاراليها درآن مذاكره و جلسه حضور داشته و از موقعيت استفاده كرده، اظهار نظرهاي وزير اطلاعات را به عنوان «مصاحبه اختصاصي وزير اطلاعات ايران با شبكه جهاني بي بي سي» منتشر نموده است».